يقولون عليه مفتي الناتو ،و هو ممنوع من الدخول لفرنسا بسبب فتاويه للجهاد المشروع
http://www.alarabiya.net/articles/2012/03/25/203120.html
يقولون عليه علماء السلطان ، و قد دخل السجن في عهد الملك فاروق و في عهد عبد الناصر في بلده مصر و ظل ممنوعاً من دخول مصر إلى غاية رحيل مبارك
يقولون عليه مفتي أمير قطر ، و قد أدان القاعدة الأمريكية و مصافحة أمير قطر لبيريز
يقولون عليه طحن لبن علي ، و قد وصف النظام التونسي بأنه " عدو لله و رسوله " و ألف فيه كتاباً عن التطرف العلماني
http://www.hamasna.com/tunisia/qaradawy.html
المائعون في الدين يقولون عليه متشدد و المتشددون يقولون عليه مائع ، و من هنا كانت وسطيته
القرضاوى أثناء زيارته لمانديلا فى جنوب أفريقيا
عاش حياته للإسلام بما يقدر ، أخطأ و أصاب ، و جدد في الفقه
يقولون عليه باع القضية و لم يعرف عنه تخاذل عن مساندة المقاومة حماس و حزب الله ثم هاجم حزب الله بسبب مساندته للنظام السوري الذي يقتل شعبه ....
يقولون عليه وهابي و جاهل و هم لم يقرؤو حرفاً من كتبه فمن الجاهل ؟
يقولون عليه أنه صافح بشار الأسد و القذافي في الماضي ، لكنه عند الثورات كان في صف الشعوب
يقولون أنه معادي لليهود بينما له صداقات مع رجال دين يهود معادين للصهيونية
يقولون عليه وهابي و جاهل و هم لم يقرؤو حرفاً من كتبه فمن الجاهل ؟
يقولون عليه أنه صافح بشار الأسد و القذافي في الماضي ، لكنه عند الثورات كان في صف الشعوب
يقولون أنه معادي لليهود بينما له صداقات مع رجال دين يهود معادين للصهيونية :
الحاخامات الثلاث الموجودين مع القرضاوى فى اكثر من صوره مختلفه هم :
أهارون كوهين، وإسرائيل دوفيد ويس، ودوفيد شلومو فيلدمان،
وهم من مدرسي التوراة، ويمثلون حركة "نوتورا كارتي" أو اليهود ضد الصهيونية
يقولون أنه يسكت عن ألحق ، و هو من كان يدعو دائماً للإفراج عن سجناء الرأي في تونس و شارك في حملات للإفراج عن الصادق شورو و منصف بن سالم و غيرهم ... و أدان الحملات على المحجبات في تونس.
يقولون أنه هادن بن علي ، لكنه جاء لتونس سنة 2009 بصفته رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين لإعلان القيروان عاصمة الثقافة الإسلامية ( و قد إحتج العلمانيون على هذه الزيارة) و نسبت له الجرائد البنفسجية كذباً اشادته بعناية بن علي للمعالم الإسلامية و ذلك لتحسين صورة بن علي ، بينما في تصريحه المسجل لم يذكر إسم بن علي ، و رفض دعوى شخصية لزيارة تونس من بن علي سنة 2002
https://www.facebook.com/photo.php?v=223723094405600
يقولون أنه راكب على الثورة ، و هو من أول من أخرجو بيانات أثناء الثورة التونسية و خطبته يوم الجمعة 14 جانفي 2011 ( قبل خروج بن علي ) شاهد ثاني على دعمه .
يقولون أنه يطحن لحكام الخليج و هو ممنوع من زيارة الإمارات بسبب ادانته لممارسات الأمراء هناك
http://akhbarsuper.com/News-122344.html
يقولون أنه داعية تفرقة ، و قد كان من بين الداعين إلى حوار بين الشيعة و ألسنة في العالم الإسلامي
يقولون أنه سلفي وهابي و هو أشعري ( الأزهر و الزيتونة أشعرية ) و هو تلميذ الإمام محمد الغزالي
يقولون أنه منغلق و قد أفتى بجواز ترشح المرأة لرئاسة الدولة ، يقولون أنه مائع و قد رفض القول ببدعة النقاب و كتب مقالاً : النقاب ليس فرضاً و ليس بدعة
فتاويه ليست معصومة عن الخطأ لأنه ليس نبياً ، هو مجتهد ، فمن إجتهد و أصاب فله أجران و من إجتهد و لم يصب فله أجر واحد
ساند ثورة مصر ، و صلى الجمعة بحوالي مليوني مصري في ساحة التحرير بالقاهرة في يوم تاريخي
إنه يوسف القرضاوي ، و من يريد التعرف عليه ، هذا موقعه الرسمي
www.qaradawi.net
أما جريدة المغرب و فريقها الذين لن يهدأو عن محاربة و تشويه أهل الدين و المسلمين الملتزمين بتعاليم الإسلام مثلما كانو يفعلون في عهد بن علي ، فكلنا نعلم المقال الطحيني الذي كتبه زياد كريشان على عماد الطرابلسي في 2010 و كيف صوره في صورة رجل الأعمال النظيف الناجح ، و كلنا نعلم ماذا كتب زياد كريشان في ديسمبر 2010 لتحسين صورة بن علي و نظامه بينما كان الكرتوش يخيط في أجساد أبناء سيدي بوزيد ، و كلنا نعلم أن هذه الجريدة تكتب فيها أيضاً رياض الزغل النائبة التجمعية التي طلبت بتخفيض صوت الآذان و كلنا نعلم حقائق بقية جوقة جريدة المغرب المعادية للإسلام باسم الحداثة و التي تنتهج خط الكذب و نشر الإشاعات عوض النقد البناء و العقلاني ، لأن الكذب و التشويه أسهل من منهج العقلانية بالنسبة لهؤلاء
على كل حال فقد كان القرضاوي منذ سنوات شوكة في حلق أعداء الدين خاصة في تونس ، حيث أن بعضهم أنشأو عريضة للإحتجاج على زيارة القرضاوي للقيروان سنة 2009 ( منهم ألفة يوسف )، بينما صمتو عندما جاء الوزير الإسرائيلي إلى تونس في قمة المعلومات .
http://www.aljazeera.net/news/pages/f36bb662-d658-4d25-b1f3-f9d4d6799a80
في النهاية ، القرضاوي إنسان عمل من أجل الإسلام و هو محل للنقد و ليس معصوماً عن الخطأ ، و قد إجتهد فأصاب في مواضع و لم يصب في أخرى مثل كل عالم دين
[center]
المصدر http://elbarraka.blogspot.com/2012/05/blog-post.html?spref=fb
http://www.alarabiya.net/articles/2012/03/25/203120.html
يقولون عليه علماء السلطان ، و قد دخل السجن في عهد الملك فاروق و في عهد عبد الناصر في بلده مصر و ظل ممنوعاً من دخول مصر إلى غاية رحيل مبارك
يقولون عليه مفتي أمير قطر ، و قد أدان القاعدة الأمريكية و مصافحة أمير قطر لبيريز
يقولون عليه طحن لبن علي ، و قد وصف النظام التونسي بأنه " عدو لله و رسوله " و ألف فيه كتاباً عن التطرف العلماني
http://www.hamasna.com/tunisia/qaradawy.html
المائعون في الدين يقولون عليه متشدد و المتشددون يقولون عليه مائع ، و من هنا كانت وسطيته
القرضاوى أثناء زيارته لمانديلا فى جنوب أفريقيا
عاش حياته للإسلام بما يقدر ، أخطأ و أصاب ، و جدد في الفقه
يقولون عليه باع القضية و لم يعرف عنه تخاذل عن مساندة المقاومة حماس و حزب الله ثم هاجم حزب الله بسبب مساندته للنظام السوري الذي يقتل شعبه ....
يقولون عليه وهابي و جاهل و هم لم يقرؤو حرفاً من كتبه فمن الجاهل ؟
يقولون عليه أنه صافح بشار الأسد و القذافي في الماضي ، لكنه عند الثورات كان في صف الشعوب
يقولون أنه معادي لليهود بينما له صداقات مع رجال دين يهود معادين للصهيونية
يقولون عليه وهابي و جاهل و هم لم يقرؤو حرفاً من كتبه فمن الجاهل ؟
يقولون عليه أنه صافح بشار الأسد و القذافي في الماضي ، لكنه عند الثورات كان في صف الشعوب
يقولون أنه معادي لليهود بينما له صداقات مع رجال دين يهود معادين للصهيونية :
الحاخامات الثلاث الموجودين مع القرضاوى فى اكثر من صوره مختلفه هم :
أهارون كوهين، وإسرائيل دوفيد ويس، ودوفيد شلومو فيلدمان،
وهم من مدرسي التوراة، ويمثلون حركة "نوتورا كارتي" أو اليهود ضد الصهيونية
يقولون أنه يسكت عن ألحق ، و هو من كان يدعو دائماً للإفراج عن سجناء الرأي في تونس و شارك في حملات للإفراج عن الصادق شورو و منصف بن سالم و غيرهم ... و أدان الحملات على المحجبات في تونس.
يقولون أنه هادن بن علي ، لكنه جاء لتونس سنة 2009 بصفته رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين لإعلان القيروان عاصمة الثقافة الإسلامية ( و قد إحتج العلمانيون على هذه الزيارة) و نسبت له الجرائد البنفسجية كذباً اشادته بعناية بن علي للمعالم الإسلامية و ذلك لتحسين صورة بن علي ، بينما في تصريحه المسجل لم يذكر إسم بن علي ، و رفض دعوى شخصية لزيارة تونس من بن علي سنة 2002
https://www.facebook.com/photo.php?v=223723094405600
يقولون أنه راكب على الثورة ، و هو من أول من أخرجو بيانات أثناء الثورة التونسية و خطبته يوم الجمعة 14 جانفي 2011 ( قبل خروج بن علي ) شاهد ثاني على دعمه .
يقولون أنه يطحن لحكام الخليج و هو ممنوع من زيارة الإمارات بسبب ادانته لممارسات الأمراء هناك
http://akhbarsuper.com/News-122344.html
يقولون أنه داعية تفرقة ، و قد كان من بين الداعين إلى حوار بين الشيعة و ألسنة في العالم الإسلامي
يقولون أنه سلفي وهابي و هو أشعري ( الأزهر و الزيتونة أشعرية ) و هو تلميذ الإمام محمد الغزالي
يقولون أنه منغلق و قد أفتى بجواز ترشح المرأة لرئاسة الدولة ، يقولون أنه مائع و قد رفض القول ببدعة النقاب و كتب مقالاً : النقاب ليس فرضاً و ليس بدعة
فتاويه ليست معصومة عن الخطأ لأنه ليس نبياً ، هو مجتهد ، فمن إجتهد و أصاب فله أجران و من إجتهد و لم يصب فله أجر واحد
ساند ثورة مصر ، و صلى الجمعة بحوالي مليوني مصري في ساحة التحرير بالقاهرة في يوم تاريخي
إنه يوسف القرضاوي ، و من يريد التعرف عليه ، هذا موقعه الرسمي
www.qaradawi.net
أما جريدة المغرب و فريقها الذين لن يهدأو عن محاربة و تشويه أهل الدين و المسلمين الملتزمين بتعاليم الإسلام مثلما كانو يفعلون في عهد بن علي ، فكلنا نعلم المقال الطحيني الذي كتبه زياد كريشان على عماد الطرابلسي في 2010 و كيف صوره في صورة رجل الأعمال النظيف الناجح ، و كلنا نعلم ماذا كتب زياد كريشان في ديسمبر 2010 لتحسين صورة بن علي و نظامه بينما كان الكرتوش يخيط في أجساد أبناء سيدي بوزيد ، و كلنا نعلم أن هذه الجريدة تكتب فيها أيضاً رياض الزغل النائبة التجمعية التي طلبت بتخفيض صوت الآذان و كلنا نعلم حقائق بقية جوقة جريدة المغرب المعادية للإسلام باسم الحداثة و التي تنتهج خط الكذب و نشر الإشاعات عوض النقد البناء و العقلاني ، لأن الكذب و التشويه أسهل من منهج العقلانية بالنسبة لهؤلاء
على كل حال فقد كان القرضاوي منذ سنوات شوكة في حلق أعداء الدين خاصة في تونس ، حيث أن بعضهم أنشأو عريضة للإحتجاج على زيارة القرضاوي للقيروان سنة 2009 ( منهم ألفة يوسف )، بينما صمتو عندما جاء الوزير الإسرائيلي إلى تونس في قمة المعلومات .
http://www.aljazeera.net/news/pages/f36bb662-d658-4d25-b1f3-f9d4d6799a80
في النهاية ، القرضاوي إنسان عمل من أجل الإسلام و هو محل للنقد و ليس معصوماً عن الخطأ ، و قد إجتهد فأصاب في مواضع و لم يصب في أخرى مثل كل عالم دين
[center]
المصدر http://elbarraka.blogspot.com/2012/05/blog-post.html?spref=fb